حبيبتي مريم حفظك الله من كل آمرتاً للسوء فاعلةً له أسأله سبحانه أن يجعلكي من الحافظين العاملين بكتابه وسنة نبيه وانصحكي بمداومة المراجعه وعدم التراخي في ذلك لأن ختم القرآن لايعني التوقف عن المراجعة .قال "ص"فإنه أشد تفلتاً من الابل في عقرها"وأسألكي بالله أن تكوني قدوة في حجابك صورة للإسلام تشع نوراً للاخرين يهتدي بها من لايجد نوراً يستضيء به في دنيا الظلام والمشي وراء الدنيا الزائفه الخادعه ولكن من اين انت "مريم".
أختك : أم أحمد (والدة فارس الأقصى - مدير الملتقى - )